الباحث محمد نور الدين ل24: القصيدة عند الشيخ زايد نافذة إلى الحياة

اهتم الباحث والشاعر محمد نور الدين في تجربة القائد المؤسس الشيخ زايد، طيب الله ثراه، الشعرية اهتماماً بالغ الأثر، مما دفعه إلى تأليف وكتابة العديد من الدراسات حول ذلك.

محمد نور الدين: شعر الشيخ زايد جسر ثقافي بين الإمارات والعالم

وفي حوار لـ24 قال محمد نور الدين: بدأت رحلتي مع أشعار الشيخ زايد منذ الطفولة حيث كانت قصائده تصيبني بالقشعريرة الجميلة، فالقصيدة عند الشيخ زايد نافذة إلى الحياة، لقد قدم في شعره أغراضاً مختلفة كالغزل والحكمة والوطن بكل ببساطة، متجرداً من الألقاب والصفات، فجاءت مبهرة بحق، وصار شعر الشيخ زايد جسر تواصل ثقافي بين الإمارات والعالم.

وتالياً نص الحوار:

_أصدرت مجموعة مؤلفات تناولت فيها تجربة الشيخ زايد الشعرية، لنتعرف على بداية هذه الرحلة متى وكيف؟

الرحلة بدأت منذ الطفولة حيث كانت قصائد الشيخ زايد تصيبني بالقشعريرة الجميلة فكنت مراراً أتساءل عن السبب، إلى أن بدأت بالفعل في منتصف التسعينات بجمع القصائد التي لم تكن في ديوانه الشعري الصادر عام 1991، ومن ثم قمت بتحليل الأبيات والقصائد لعلي أكتشف سحر تلك القشعريرة التي تتجدد مع قصائده، ولقيت بعد ذلك اهتماماً من ملف "عذب المعاني" بزهرة الخليج فقامت الشاعرة شيخة الجابري بنشر مقالاتي هناك لتنتشر في جميع أرجاء الوطن العربي، وكانت تلك المقالات أولى الدراسات والمقالات التي تنشر عن شعر الشيخ زايد، فأصبح حلمي أن أجمعها في كتاب يتصفحه الشيخ زايد، وبالفعل كان المرحوم حمد خليفة أبوشهاب مرحباً بالفكرة، وأيضاً مشجعاً لي في جمع القصائد، ولكن العمل اكتمل عام 2005 بعد وفاة أبوشهاب ورحيل الشيخ زايد طيب، وبما أن معظم الجهات الثقافية في الدولة كانت مطّلعة على هذا الجهد، حظيت بفرصة نشره حيث قامت بذلك أكاديمية الشعر في اليوم الوطني من عام 2008 في احتفاء جميل ورائع، وصدر الكتاب تحت عنوان "دراسة تحليلية في شعر الشيخ زايد" في طبعتين، ثم أضفت ملحقاً لقصائد الشيخ زايد بعد ذلك في عام 2014، ليكون في متناول الباحثين والمهتمين ومرجعاً لقصائده منذ ذلك الحين.

_توالت إصداراتك في هذا الجانب، فكم بلغ عددها؟ وما هي عناوينها؟ ومتى صدرت؟

الإصدارات كثيرة وأحتاج إلى أن أتفرغ لإنتاجها ولكني نشرت بعض الكتب تباعاً منذ عام 2015 أولهما كتاب بعنوان "ذرب المعاني" وهو قراءات في شعر الشيخ زايد بعد أن كان برنامجاً تلفزيونياً يعرض في قناة الظفرة تحت عنوان "سلام يا شيخ" وقد شجعني على ذلك المرحوم الشاعر حبيب الصايغ بالرغم من انشغالي في تلك الأيام، وجاء بعد ذلك كتاب آخر بعنوان "قصائد أعجبت الشيخ زايد" وصدر في الإمارات والكويت بالتزامن وبالتعاون بين دار سعاد الصباح ودار نبطي للنشر، وضم الكتاب قصيدة الأمير جابر الصباح والملك حمد بن عيسى آل خليفة ونشر في عام زايد 2018، بالإضافة إلى كتاب "زايد في عيون الباحثين" الذي يضم.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من موقع 24 الإخباري

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من موقع 24 الإخباري

منذ ساعتين
منذ ساعتين
منذ 3 ساعات
منذ ساعتين
منذ ساعتين
منذ ساعة
صحيفة الاتحاد الإماراتية منذ 9 ساعات
أخبار عجمان منذ 4 ساعات
موقع 24 الإخباري منذ 18 ساعة
موقع 24 الإخباري منذ 3 ساعات
موقع 24 الإخباري منذ 41 دقيقة
صحيفة الخليج الإماراتية منذ ساعتين
صحيفة الخليج الإماراتية منذ 11 ساعة
صحيفة الخليج الإماراتية منذ 19 ساعة