وكان الرئيس برفقة زوجته بريجيت، رئيس أساقفة باريس لوران أولريش، وعمدة باريس آن هيدالغو، وعدد من الشخصيات البارزة الأخرى، في حدث يُبرز عودة هذا المعلم التاريخي للحياة.
والتصميم الداخلي الجديد، الذي أُزيح الستار عنه يوم الجمعة، يمثل عودة الروح إلى أحد أبرز معالم فرنسا الثقافية والدينية. ومن المقرر أن تُفتح أبواب الكاتدرائية مجددًا للجمهور في 8 ديسمبر. ومع ذلك، لا يزال العمل جاريًا على الجزء الخارجي، حيث يستمر مشهد الرافعات والسقالات الذي يروي قصة إعادة البناء.
أما الجدران الداخلية للكاتدرائية، المصنوعة من الحجر الجيري الكريمي، فقد تم تنظيفها بعناية من آثار الحريق ومن الأتربة التي تراكمت على مدار قرون. وبهذا التنظيف، استعادت الكاتدرائية بريقها الذي يجذب الأنظار، ما يمهد الطريق لعودة ملايين الزوار الذين كانوا يتدفقون إليها قبل الحريق المأساوي في 15 أبريل 2019.
إعادة بناء الكاتدرائية اعتمدت على مزيج فريد من.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من قناة يورونيوز