يصادف اليوم ذكرى وفاة العم والأب الذي رحل عن دنيانا في الرابع من ديسمبر عام 2020. لقد عرفتُه طوال عقدين ونيف من الزمن، وكان دمث الخلق، كريم النفس تعلو محياه دائماً ابتسامة جميلة، حين تلاقيه، وكم لجأتُ إليه كثيراً، مستأنساً برأيه بحكم تجاربه الكبيرة وخبراته الكثيرة في الحياة، فكان نعم العون والسند لي، رحمه الله.
ويعجز قلمي أن يعبر عن كل ما في قلبي، فقد كان لي نعم العم والسند، كما كان العم عبدالعزيز من شخصيات ورموز الكويت البارزة، كما عمل في المجال الإنساني، وهو مدرسة في شؤون الحياة.
ويعد كتابه «أصداء الذاكرة» الذي أصدره عام 2012، مرجعاً لمن أراد معرفة سيرة وتجارب الراحل العم عبدالعزيز الممتدة في الحياة، وهو أيضاً كتاب مُلهِم للأجيال الجديدة، فقد دوَّن فيه سيرته الذاتية عبر محطات.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة القبس