سرايا - في مشهد هزّ القلوب في غزة، ودّعت أم ابنها الشهيد بعد تكفينه، وسط دموع الحزن واللوعة. لكن لحظة الوداع تحوّلت إلى صرخة قهر من الأم التي لم تحتمل ألم الفراق. فجأة، حدث ما لا يصدقه العقل،
إذ استفاق ابنها من كفنه وقام ليحضن أمه بقوة، وسط ذهول الحاضرين ودموع اختلطت بين الفرح والصدمة. كان المشهد بمثابة معجزة أحيت الأمل في قلب الأم المفجوعة، وأثارت الدهشة في كل من شهد الواقعة
المشاهدات: 455
هذا المحتوى مقدم من وكالة أنباء سرايا الإخباريه