تحوَّل حي السليمانية بالرياض، إلى وجهة للسوريين حيث أعاد لهم أجواء الشام وجسد التعايش الثقافي بين المواطنين والسوريين.
وثمَّن السوريون المقيمون في المملكة، بلقاءاتهم مع "الإخبارية" رقي المعاملة التي يتمتعون بها وأخلاق الشعب السعودي المتفردة في علاقتهم معهم، فضلا عن توفير جميع الخدمات.
وقال أحد الشباب السوريين، إن المملكة هي الدولة الأولى التي احتضنت السوريين باعتبارهم أحد أبنائها، وأضافت أخرى: «إن المملكة بلدنا الثاني وعشت بها 40 عاما لم أر فيها إلا كل ود وحب وأمان وفيها ولد جميع أبنائي».
هذا المحتوى مقدم من صحيفة عاجل