أوقفوا بن نافل

أضحك أحياناً، ومرات اكتفي بصمت المحتج! هي حالة فرز، لكن (طالت وشمخت).

العالم بكل لغاته واختلاف توجهاته وقف مبهوراً ومنبهراً مما تفعله السعودية على كافة الأصعدة!

كأس العالم (2034) تتويج لهذه النقلة التي يعيشها وطني، أليس كذلك يا شبان الإعلام؟

كل هذا يحدث وبعض برامجنا كانت مشغولة بالمطالبة بضرورة إيقاف رئيس الهلال فهد بن نافل، ولا مشكلة عندي في تطبيق اللوائح إذا كان هناك ما يدينه، لكن المشكلة في التوقيت الخاطئ جداً، الذي تم فيه الحديث عن تلك القضية.

وجدت امتداداً لذاك الطرح تغريدات و«هاشتاق» يدعمان ذاك الطرح الموغل في الجهل.

أمثال هؤلاء ومن يسيرون في.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من صحيفة عكاظ

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من صحيفة عكاظ

منذ ساعة
منذ 11 ساعة
منذ 10 ساعات
منذ ساعة
منذ ساعة
منذ 6 ساعات
قناة الإخبارية السعودية منذ 9 ساعات
صحيفة سبق منذ 4 ساعات
قناة الإخبارية السعودية منذ 19 ساعة
قناة الإخبارية السعودية منذ 5 ساعات
صحيفة الشرق الأوسط منذ 12 ساعة
صحيفة الشرق الأوسط منذ 11 ساعة
صحيفة عكاظ منذ 11 ساعة
صحيفة عاجل منذ ساعتين