وثق مهرجان الملك عبدالعزيز في نسخته التاسعة، مكانة الإبل عند العرب قديمًا وحديثًا، ومن خلال علاقة الإنسان بالإبل، وارتباطه بها ثقافيًا واجتماعيًا واقتصاديًا.وأصبحت جزءًا من حياته اليومية أورثه الآباء والأجداد لأبنائهم في الجزيرة العربية.
تعددت مسميات الإبلتعددت مسميات الإبل عند أهل الجزيرة العربية من ناحية أعمارها وأعدادها، إذ سُمي صغير الإبل عند الولادة "حوارًا" لأن أمه تحير عنده، ولا تسير إلا وهو معها، ويحمل هذا الاسم إلى أن يبلغ 6 أشهر.ويستطيع الحوار الوقوف خلال ساعتين من ولادته، والسير على مهل مع أمه، ثم يسمى "مخلول" إذا بلغ من العمر أكثر من 6 شهور إلى سنة.**media[2468084]**ثم "مفرود" ما بين عمر سنة إلى سنتين، معتمدًا على نفسه اعتمادًا كليا في الرعي والشرب.
المسميات في عمر السنتينوما بين عمر السنتين إلى الثلاث، يطلق عليه "لقي"، بمعنى أنه التقى أخيه من أمه في الولادة الثانية، وما أن.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من اليوم - السعودية