"سكاي نيوز عربية" تزور مهد ثورة سوريا.. وترصد الجراح والآلام #عاجل

مدينة درعا، التي تُعتبر مهد الثورة السورية، تحظى بمكانة خاصة في ذاكرة الشعب السوري. كانت هناك بداية الحراك الشعبي الذي اشتعل بعد أن كتب بعض الفتية شعارات على جدار إحدى مدارس المدينة، لتكون الشرارة التي اندلعت منها الثورة السورية في عام 2011. وبعد مرور أكثر من عقد من الزمن، لا تزال درعا تحمل جراحها وآلامها.

موفد "سكاي نيوز عربية" فراس لطفي، زار المدينة ونقل شهادات العديد من أبناء درعا، بما في ذلك بعض من بقي من هؤلاء الفتية الذين خطوا تلك الشعارات. أحدهم هو معاوية الصياصنة، الذي كان من الفتية الذين بدأوا الثورة في درعا، وها هو اليوم يقف ليحكي قصته.

وقال معاوية: "لقد عرفنا منذ البداية أن تعلم الكتابة لا قيمة له إن لم نستخدمها لنصرة كرامتنا.. كانت رسالتنا مكتوبة على جدار المدرسة، لكنها استغرقت 13 عامًا لتصل إلى مسامع النظام".

وأضاف الصياصنة أن الرسالة التي كتبها هو ورفاقه كانت تعبيرًا عن رغبتهم في التغيير، وقد كانت نقطة انطلاق لثورة غيرت واقع سوريا للأبد.

ضحايا تحت التعذيب

لكن هذه الثورة كان لها ثمن باهظ،.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من سكاي نيوز عربية

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من سكاي نيوز عربية

منذ 4 ساعات
منذ ساعة
منذ 5 ساعات
منذ ساعتين
منذ ساعة
منذ ساعة
بي بي سي عربي منذ 17 ساعة
بي بي سي عربي منذ 4 ساعات
قناة العربية منذ 12 ساعة
قناة روسيا اليوم منذ 21 ساعة
قناة روسيا اليوم منذ 20 ساعة
بي بي سي عربي منذ 17 ساعة
قناة روسيا اليوم منذ 7 ساعات
قناة روسيا اليوم منذ 5 ساعات