بعد إعلان وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن تمديد وقف إطلاق النار بين قوات سوريا الديمقراطية "قسد" والفصائل الموالية لتركيا إلى نهاية الأسبوع، تشهد المنطقة هدوءا نسبيا.
والتزمت القوات التركية والفصائل الموالية لها من طرف و"قسد" من طرف آخر، باتفاق وقف إطلاق النار بوساطة أميركية، الذي دخل حيز التنفيذ منتصف ليل الثلاثاء الأربعاء.
وتوقفت أصوات المدافع والاستهدافات المتبادلة التي كانت متواصلة حتى الدقائق الأخيرة لموعد تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار، الذي سيتبعه إجراءات جديدة في مدينة عين العرب (كوباني) خلال الساعات القادمة.
ويأتي ذلك بعد تعرض قرية أم الكيف في الريف الغربي لمدينة تل تمر لقصف مدفعي تسبب بتعطيل عمل محطة تحويل كهرباء تل تمر للمرة الثانية خلال الأسبوع الجاري.
كما شهد محيط جسر قرقوزاق وقرية بير حسو في ريف مدينة صرين جنوبي.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من سكاي نيوز عربية