رغم مرور 11 يوماً على انهيار النظام السوري وهروب رئيسه إلى روسيا، لا يزال السوريون في حالة من «عدم اليقين»، فمن كان يصدق أنه خلال عشرة أيام، سيتم اقتلاع حكم بشار الأسد ونظام «البعث» الذي جثم على صدور البلاد والعباد أكثر من 50 عاماً.
الآن وكما يقولون «راحت السكرة، وجاءت الفكرة»، وبات السوريون، خصوصا الإدارة الجديدة، أمام تحديات وألغام تستوجب مشاركة كل الأطياف في بناء «سورية الجديدة»، ولا شك أن ذلك يستدعي مساعدة المجتمع الدولي وفي مقدمته الدول الفاعلة في العالم والمنطقة.
ويبدو الحراك الدبلوماسي والاتصالات النشطة، خصوصاً من قبل الدول الغربية إلى العاصمة دمشق للتعرف على أفكار وتوجهات القيادات الجديدة، مؤشراً على الخوف من.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة عكاظ