تعرف إلى مخاطر حبس البول لأوقات طويلة

المثانة قادرة على استيعاب 400-600 سنتيمتر مكعب من البول

قد يبدو تأجيل التبول أحيانًا أمرًا عاديًا خلال يومك المزدحم، سواء كان ذلك لإنهاء اجتماع مهم أو لمتابعة فيلم دون انقطاع.

ومع ذلك، يحذر الأطباء من أن هذه العادة قد تحمل مخاطر صحية خطيرة إذا تكررت بانتظام.

بحسب الدكتور جيسون كيم، أستاذ جراحة المسالك البولية، فإن عملية التبول تخضع لنظام عصبي معقد يبدأ من الكلى التي تنتج البول، ثم تنقله عبر الحالبين إلى المثانة.

وأوضح أن المثانة قادرة على استيعاب 400-600 سنتيمتر مكعب من البول، وعندما تمتلئ إلى النصف تقريبًا، ترسل إشارات إلى الدماغ لإبلاغه بالحاجة إلى التبول.

عندما يكون التوقيت مناسبًا، يرسل الدماغ إشارات لعضلات المثانة للانقباض، مما يؤدي إلى إخراج البول.

ومع ذلك، فإن تجاهل هذه الإشارات بشكل مستمر قد يؤدي إلى مشاكل صحية.

المخاطر الصحية لتأجيل التبول

زيادة خطر العدوى: يؤدي حبس البول لفترات طويلة إلى خلق بيئة مناسبة لتكاثر البكتيريا في المسالك البولية، مما يزيد من احتمالية الإصابة بالتهابات المسالك البولية.

وإذا لم تُعالج العدوى، فقد تمتد إلى الكلى مسببة التهاب الحويضة والكلية، أو حتى تؤدي إلى تعفن الدم.

إجهاد المثانة: حبس البول بشكل متكرر يمكن أن يضعف عضلات المثانة بمرور الوقت، مما يجعلها غير.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من رؤيا الإخباري

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من رؤيا الإخباري

منذ 10 ساعات
منذ ساعتين
منذ 9 ساعات
منذ ساعتين
منذ 9 ساعات
منذ 10 ساعات
خبرني منذ 16 ساعة
خبرني منذ 8 ساعات
خبرني منذ 23 ساعة
خبرني منذ 7 ساعات
خبرني منذ 7 ساعات
خبرني منذ 7 ساعات
خبرني منذ 7 ساعات
خبرني منذ 23 ساعة