أعادت الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي "سدايا" رسم مستقبل البيانات والذكاء الاصطناعي المدعوم باللغة العربية، من خلال تبني العديد من الحلول المتقدمة والابتكارات والمبادرات التي تعزز من استخدامات اللغة العربية في مجال البيانات والذكاء الاصطناعي.وامتدت هذه الجهود لتطويع أحدث التقنيات والتطبيقات البرمجية والخوارزميات التي تسهم في تعزيز استخدامات اللغة العربية في المجالات التقنية، وتسهل الوصول إليها.بالإضافة إلى دعم مُمكِناتها لمختلف الفئات والقطاعات، إذ تأتي هذه الجهود انطلاقًا من الدور الريادي لـ "سدايا" في تحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030، وضمان الارتقاء بالمملكة إلى الريادة العالمية ضمن الاقتصادات القائمة على البيانات والذكاء الاصطناعي.
مركز تميز الذكاء الاصطناعيجاءت مبادرات "سدايا" في دعم اللغة العربية من خلال إطلاق مركز تميز الذكاء الاصطناعي لتقنيات اللغة العربية، الذي يستهدف تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي باللغة العربية بمعايير عالمية من خلال البحث والتطوير.**media[2469706]**ويستهدف تمكين المنظومة التقنية عبر توحيد جهود الأوساط الأكاديمية وجهود القطاع العام والخاص في دعم اللغة العربية.بالإضافة إلى توطين التقنية بإثراء البيانات اللازمة لتطوير التقنيات، ورفع مستوى الكفاءات المحلية.
رادار البيانات والذكاء الاصطناعيمواكبة للنمو المتسارع للحراك التقني ووتيرة تطوره السريعة، بادرت الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي "سدايا" بإنشاء رادار البيانات والذكاء الاصطناعي التفاعلي، الذي يأتي استثمارًا للفرص والآفاق الجديدة التي يوفرها المجال لدعم الابتكار والإبداع في معالجة البيانات واستثمارها.كما يهدف الرادار إلى متابعة أحدث تقنيات البيانات والذكاء الاصطناعي، واستعراضها منهجيًا بشكل موثوق، يوضح مستوى نضجها وأوجه استخدامها، بما في ذلك الاستخدامات التي تدعم وتعزز اللغة العربية، متضمنًا في.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من اليوم - السعودية