مع الأحداث الأخيرة في سوريا، ظهرت قصص مؤلمة من سجونها، وأفراد فقدوا عقلهم من شدة بشاعة ما رأوه.
أفراد في السلك العسكري لديهم عائلات وأطفال، يقومون بدورهم كآباء وإخوة وأبناء، لا تشك بهم أبدًا وهم في بيوتهم مع أحبابهم. لكن إذا كرهوا؛ يظهرون بتركيبة وحشية لا يمكن فهمها أو استيعابها.
كنت أعتقد إني رأيت أبشع مراحل الوحشية إلى وقتٍ قريب حتى أفرج عن معتقلي سوريا، وبالمقابل تم تحصيل هواتف عدة للسجانين، ورأيت ما لا يخطر على قلب بشر، ولا حتى حيوان!
«خوازيق» جسدية؟ خلع الأظافر؟ ضرب الرأس بـ «كرباج» مسنن؟ الحرق حيًا؟ جهاز كبس الأجساد بعظامها؟
المخيف جدًا هنا هو استمتاع السجان بتطبيق هذه.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الوطن السعودية