ولا يزال التكتل متحفظًا بشأن رفع العقوبات عن الجماعة المصنفة تحت خانة المنظمات الإرهابية عقب الإطاحة بحكم بشار الأسد. إذ ارتأت القمة التحلي ببعض الصبر في التواصل معها، ريثما ينقشع الضباب عن المشهد السوري.
كما حث الزعماء الأوروبيون القوى الحاكمة في سوريا على التوجه نحو "عملية سياسية شاملة" تضمن سلامة البلاد ووحدتها الوطنية.
وعن عودة اللاجئين السوريين، اتفق القادة على وجوب أن تكون العملية "طوعية وآمنة وكريمة"، تحسبًا لأي طارئ.
من جهتها قالت أورسولا فون دير لاين، رئيسة المفوضية الأوروبية، "بعد عقد من الزمن... أصبح بإمكان الشعب السوري أن يأمل في مستقبل.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من قناة يورونيوز