لكل مواطن في العالم هوية رسمية تمثّل وسيلة مروره في محطات الدولة هنا وهناك، والتنقل بين مطاراتها ومدنها بسهولة وأمن وأمان، ومنها جواز السفر، منذ القدم حتى العصر الحديث وإلى المستقبل حيث يكون مطار أو منفذ دولي.
وعبر عصور المملكة العربية السعودية حتى اليوم، برز جواز السفر السعودي الذي يمثّل هوية المواطن خارج المملكة، ووسيلة تنقله الرسمية للسفر بين الدول للدراسة والعلاج والعمل والسياحة الخارجية، وغيرها، وحظي بتطورات ومراحل تاريخية مهمة أكسبته احترام العالم أجمع.
قد يهمّك أيضاً الكلمة الطيبة شعار المراكز التوجيهية بالمدينة نائب أمير حائل لـ المواطن : سباقات عالمية في المملكة قريباً وفي معرض وزارة الداخلية (واحة الأمن) في مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل الـ (9)، يستقبل جناح المديرية العامة للجوازات زوّار (الواحة) الأمنية متكاملة الخدمات والفعاليات والعروض، بركن تاريخي لوثائق الجواز السعودي عبر جميع مراحله التاريخية، حتى الـ (31) من شهر ديسمبر الجاري.
وعبر حقب زمنية عديدة، مرّ جواز السفر السعودي بتطور، سواء في المسمى أو الشكل، فقد كان في عهد الملك عبدالعزيز طيب الله ثراه قبل توحيد.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة المواطن السعودية