عقبة قد تحرم الأسهم السعودية من رالي نهاية العام

يُتوقع أن تواصل السوق السعودية تحركاتها العرضية خلال الأيام القليلة المتبقية من العام، على أن تشهد جلسة اليوم بعض النشاط من جانب المستثمرين الأجانب قبل عطلة عيد الميلاد.

ماري سالم، المحللة المالية لدى "الشرق"، ترى أن السوق السعودية ستظل تحت ضغط نقص السيولة خلال الجلسات المتبقية من العام، مع انتعاش للمضاربات قصيرة الأجل على الأسهم.

تحت ضغط نقص السيولة، والتي دفعت قيم التداولات للتراجع بنحو 35% عن متوسطها للأشهر الثلاثة الماضية، تبدو عمليات تدوير المحافظ تجارة رائجة في البورصة.

سباق الأمتار الأخيرة

"الأسهم السعودية حالياً لا تستطيع الصعود لأكثر من جلستين أو ثلاثة على أقصى تقدير، ومن ثم تظهر عمليات جني الأرباح."، وفق سالم، التي أوضحت أن هذا السلوك يتزامن غالباً مع انخفاض السيولة وغياب استثمارات المؤسسات.

تراجع مؤشر "تاسي" للجلسة الثانية على التوالي في مستهل جلسات الأسبوع، متأثراً بشكل رئيسي بانخفاض سهم "أرامكو".

يأتي ذلك، فيما تنتظر الأسواق ما يعرف بـ"رالي الكريسماس"، حيث عادةً ما تشهد الجلسات الأخيرة من كل عام صعوداً على كافة فئات الأصول، مدفوعاً بعمليات التمركز من جانب شركات إدارة المحافظ، ومعنويات المستثمرين المتفائلة بالعام الجديد.

يتوقع سعد آل ثقفان، عضو مجلس إدارة جمعية الاقتصاد السعودية، عودة السوق للصعود فوق مستويات 12000 نقطة بنهاية العام. منوّهاً بأن "المشاريع الكبرى، وخطط الإنفاق، وتوسع القطاع غير النفطي العام المقبل، جميعها عوامل إيجابية ستظهر على الأسهم بالمدى.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من اقتصاد الشرق مع Bloomberg

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من اقتصاد الشرق مع Bloomberg

منذ ساعتين
منذ 26 دقيقة
منذ ساعتين
منذ ساعتين
منذ ساعتين
منذ ساعتين
اقتصاد الشرق مع Bloomberg منذ 21 ساعة
صحيفة الاقتصادية منذ 23 ساعة
قناة CNBC عربية منذ 11 ساعة
قناة CNBC عربية منذ ساعة
صحيفة الاقتصادية منذ 37 دقيقة
قناة CNBC عربية منذ ساعتين
مجلة رواد الأعمال منذ ساعة
قناة CNBC عربية منذ ساعتين