كشفت تقارير إخبارية قريبة من مانشستر يونايتد أن إعلان ماركوس راشفورد مغادرة النادي تسببت في حدوث تصدع داخل الفريق، مما أدى إلى فقدان الدعم من زملائه في غرفة الملابس.
وفاجأ المهاجم البالغ من العمر 27 عامًا زملاءه اللاعبين يوم الثلاثاء الماضي بإعلانه أنه يستعد لـ "تحدٍ جديد" بعد استبعاده من الفريق لمباراة ديربي مانشستر أمام السيتي.
واستجاب اليونايتد لغياب راشفورد قبل أن يحقق فوزا هاما عندما قلب تأخره 1-0 إلى فوز 2-1، بفضل هدف الفوز في الوقت المحتسب بدل الضائع من أماد ديالو.
ووفقًا لصحيفة The Sun، ازدادت التوترات عندما أجرى راشفورد مقابلة غير مصرح بها خلال زيارة غير متوقعة لمدرسته الابتدائية السابقة وخلال الزيارة، قال: "أعتقد شخصيًا أنني مستعد لتحد.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من إرم سبورت