رسميا.. روسيا تعلق على "طلب أسماء الأسد الطلاق" ومغادرة أراضيها

علق الكرملين، الاثنين، على تقارير نشرتها وسائل إعلام تركية، نافيا أن أسماء الأسد، زوجة الرئيس السوري السابق بشار الأسد تطلب الطلاق، ومغادرة روسيا.

كما نفى المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، التقارير الإعلامية التركية التي أشارت إلى وضع قيود على تحركات الأسد وتجميد أصوله العقارية.

وردا على سؤال عما إذا كانت هذه التقارير صحيحة، قال بيسكوف "لا، إنها لا تتوافق مع الواقع".

وذكرت وسائل إعلام تركية وعربية، الأحد، أن أسماء الأسد تقدمت بطلب للطلاق في روسيا، حيث حصلت عائلة الأسد على اللجوء هذا الشهر بعد سيطرة المعارضة على دمشق عقب تقدم خاطف.

وارتبط اسم أسماء الأسد بحكم زوجها بشار، الذي قاد سوريا طوال 24 عاما، لكن مصيرها بعد فرارها وعائلتها من دمشق، بات محل تساؤلات عدة، لاسيما بعد تطورات جاءت من بريطانيا التي أمضت نصف حياتها على أراضيها.

ويشكل هذا المنفى الاضطراري الضربة الأخيرة الموجهة إلى سمعة أسماء الأسد التي اعتبرت في فترة من الفترات ورقة رابحة للنظام السوري بعدما تزوجت عام 2000 بشار الأسد الذي خلف والده حافظ الأسد في رئاسة البلاد.

وجمدت في مارس 2012 أصول أسماء الأسد، في إطار عقوبات أوروبية أبقت عليها لندن رغم خروجها من الاتحاد الأوروبي، مبررة ذلك بانها "تستفيد من النظام السوري المرتبطة به".

وردا على سؤال بعد ساعات من سقوط الأسد، أمام مجلس العموم، جاء موقف وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي قاطعا.

وقال لامي: "اطلعت في الأيام.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من قناة الحرة

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من قناة الحرة

منذ 8 ساعات
منذ 8 ساعات
منذ 6 ساعات
منذ 10 ساعات
منذ 9 ساعات
منذ 8 ساعات
قناة العربية منذ 6 ساعات
قناة روسيا اليوم منذ 16 ساعة
بي بي سي عربي منذ 11 ساعة
قناة روسيا اليوم منذ 3 ساعات
قناة العربية منذ 9 ساعات
قناة العربية منذ 13 ساعة
قناة روسيا اليوم منذ 19 ساعة
قناة العربية منذ 21 ساعة