بين الانضباط والعاطفة القوة الحقيقية

ما الذي يحدد مسار الإنسان في هذه الحياة؟ أهي العاطفة الجارفة التي تشتعل كالبرق ثم تختفي؟ أم الانضباط الصارم الذي يعيدنا إلى الواقع كلما انجرفنا خلف وهم اللحظات العابرة؟.

في قصة لاعب كرة السلة الشاب، لويس ألسندور جونيور، نجد إجابة عميقة على هذا السؤال.. كان ألكيندور طالبًا في جامعة كاليفورنيا، حيث تعلم تحت إشراف المدرب الشهير جون وودن، حين وصف ألسندور أسلوب مدربه، استخدم كلمة واحدة: «غير عاطفي»، بالنسبة لوودن لم تكن القيادة تعني الإثارة المؤقتة أو الحماس السريع، بل كانت فلسفته قائمة على الهدوء، السيطرة على النفس، وأداء العمل دون استسلام للعاطفة.

ليس غريبًا أن يتحول هذا اللاعب الشاب لاحقًا إلى أحد أعظم أساطير كرة السلة، تحت اسم كريم عبدالجبار، لقد تعلم من مدربه درسًا عميقًا: النجاح ليس طفرةً أو انفعالاً، بل رحلة طويلة تتطلب الصبر والعمل المنتظم.

هذا الدرس يتكرر في حياة شخصيات أخرى مثل، إليانور روزفلت، المرأة التي أعادت تعريف دور السيدة الأولى في أمريكا، كانت روزفلت هادئة، متزنة ومركزة، لم تعتمد على الانفعالات أو الكلمات الرنانة، كانت ترى أن التغيير.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من صحيفة الوطن السعودية

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من صحيفة الوطن السعودية

منذ 10 ساعات
منذ 5 ساعات
منذ 11 دقيقة
منذ 6 ساعات
منذ 11 ساعة
منذ 10 ساعات
اليوم - السعودية منذ 8 ساعات
صحيفة الشرق الأوسط منذ 14 ساعة
قناة الإخبارية السعودية منذ 4 ساعات
صحيفة الشرق الأوسط منذ 8 ساعات
صحيفة عكاظ منذ 19 ساعة
قناة الإخبارية السعودية منذ 15 ساعة
صحيفة سبق منذ 23 ساعة
قناة الإخبارية السعودية منذ 13 ساعة