في يوم من الأيام، قال الكاتب المسرحي السوري محمد الماغوط إنه حين يتعب، يضع رأسه على كتف قاسيون ويستريح ثم تساءل قائلا :" ولكن عندما يتعب قاسيون على كتف من يضع رأسه؟"
الآن وبعد أن سقط النظام في سوريا، أصبح جبل قاسيون مكانًا للاستجمام والاحتفال بالحرية. حيث أمّه الزوّار واحتسوا الشاي والقهوة على تلاله، وسط أجواء مفعمة بالحياة، وأنغام أضفت نكهة جديدة للمكان. هذا الجبل، الذي كان في السابق منطقة عسكرية مغلقة، أصبح الآن متنفسًا للسوريين الذين جاؤوا للاستمتاع بالمشهد الساحر للعاصمة دمشق.
وإلى.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من قناة يورونيوز