كما نفى بيسكوف ما تردد عن احتجاز الأسد في موسكو أو تجميد أصول ممتلكاته، معتبرًا هذه الأخبار شائعات لا تستند إلى أي حقائق. وجاءت هذه التصريحات بعد موجة من التقارير التي زعمت أن عائلة الأسد غادرت سوريا واستقرت في العاصمة الروسية عقب سقوط النظام السوري بيد الثوار في ديسمبر/كانون الأول الماضي.
وفي خضم هذه التطورات، أشارت وسائل إعلام تركية إلى أن أسماء الأسد، المولودة في المملكة المتحدة، تسعى لإنهاء زواجها والعودة إلى لندن. إلا أن هذه المزاعم تأتي في ظل ظروف صعبة تعيشها العائلة في موسكو، حيث تشير التقارير إلى وجود ضغوط متزايدة وتوترات داخلية قد تؤثر على استقرارهم هناك.
وتحمل أسماء الأسد، التي وُلدت في لندن عام 1975، جنسيتين سورية وبريطانية، إلا أن وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي أكد مؤخرًا أن أسماء تعتبر "شخصًا معاقبًا وغير مرحب به" في المملكة المتحدة. وأضاف خلال خطاب برلماني أنه.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من قناة يورونيوز