الكيان يستبيح المدنيين في القطاع وسط تفشي الكارثة الإنسانية
أهالي القطاع يثبتون قوتهم بســلاح الإرادة والإيمان
حملوا آهاتهم وجراحهم ورموا خلف ظهورهم ذكريات باتت ألما قاسيا يصعب وصف مداد الحزن فيه نتيجة للحرب المستبدة التي تواصل استهداف المدنيين.
حملوا حقائب مهترئة، متوجهين إلى المجهول، في قسوة البرد والصواريخ التي تسبيح الأبرياء، ساروا على بركة الله، في صورة ملونة بالحزن والألم.
وأي قلب ذلك الذي يحتمل مشهدا مؤلما لرجل يمسك طفلين ويسير في أحد شوارع غزة والقهر في عينيه، والغصة محشوة في قلبه، وأنين الألم في جوفه مسموع لأصحاب الضمائر.
أوجاع ثقيلة يصعب على العقل تحملها إلا أن الغزيين تمكنوا من تحملوا أوجاعهم، وتصيير من المستحيل ممكنا، لتعايشوا مع حياة.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من قناة رؤيا