ووفقًا لتقارير الأمم المتحدة، اضطر حوالي 90% من سكان غزة للنزوح الداخلي، أي ما يقرب من [link] مليون شخص، بسبب الحرب الدموية المستمرة على القطاع. ويعيش هؤلاء النازحون في مخيمات مكتظة تفتقر لأبسط مقومات الحياة، وسط انتشار الروائح الكريهة والحشرات، مما يزيد من مخاطر تفشي الأمراض.
ويصف أحد الفسلطينيين المعاناة التي يعيشونها بقوله: "نعاني من مشاكل كثيرة؛ لدينا أمراض جلدية بسبب قلة النظافة، والبرد القارس يزيد من معاناتنا، فيما تغمر رائحة النفايات المكان. لا نستطيع النوم ليلًا بسبب الأوضاع المتردية، ولا توجد حمامات أو أي وسائل للنظافة. نفتقر إلى كل مقومات الحياة الأساسية".
إضافة إلى ذلك، يؤدي تراكم النفايات على الشاطئ وتوقف خدمات جمع القمامة إلى تهديدات بيئية وصحية خطيرة. كما.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من قناة يورونيوز