استعاد المنتخب الإسباني مكانه بين كبار كرة القدم، بعد أكثر من عقد من انتهاء حقبة هيمنته المُطلقة التي شهدت إحرازه ثلاثة ألقاب كبرى على التوالي، وذلك بعد تتويجه الصيف الماضي بكأس أوروبا.
بقيادة مدرب غير معروف لكنه فعَّال جداً، بشخص لويس دي لا فوينتي، ومع ألفارو موراتا قائد الفريق، أكد «لا روخا» ولادة جيل جديد ظهرت بوادره في الأعوام القليلة الماضية.
تُوّج الإسبان باللقب القاري الرابع في تاريخهم والأول منذ 2012 حين أكملوا ثلاثية كأس أوروبا-كأس العالم-كأس أوروبا توالياً، وذلك من دون أن يخسروا أي مباراة في النهائيات التي استضافتها ألمانيا.
من دون هالة النجومية.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الشرق الأوسط - رياضة