استعاد المنتخب الإسباني مكانه بين كبار كرة القدم، بتتويجه بيورو 2024، بعد أكثر من عقد من انتهاء حقبة هيمنته المُطلقة، التي شهدت إحرازه 3 ألقاب كبرى على التوالي.
فبقيادة مدرب غير معروف لكنه فعال جدا بشخص لويس دي لا فوينتي، ومع ألفارو موراتا كقائد للفريق، أكد "لا روخا" ولادة جيل جديد، ظهرت بوادره في الأعوام القليلة الماضية.
وتُوّج الإسبان باللقب القاري الرابع في تاريخهم والأول منذ 2012، حين أكملوا ثلاثية (كأس أوروبا - كأس العالم - كأس أوروبا)، وذلك من دون أن يخسروا أي مباراة في النهائيات التي استضافتها ألمانيا.
ومن دون هالة النجومية التقليدية، تألق لاعب وسط مانشستر سيتي، رودري، بإتقانه الفني والتكتيكي، وكوفئ بنيله الكرة الذهبية، التي تُمنح للاعب وسط للمرة الثانية فقط، منذ بداية سيطرة الأرجنتيني ليونيل ميسي والبرتغالي كريستيانو رونالدو عليها.
وأذهل الجناح لامين يامال، المعجزة الذي بلغ 17 من عمره في اليوم السابق للمباراة النهائية، المراقبين ببراعته في التعامل مع الكرة ونضجه رغم نعومة أظفاره.
ونال لامين يامال، جائزة "الفتى الذهبي" لأفضل لاعب ما دون 21 عاما عن الموسم الماضي، والتي تمنحها صحيفة توتوسبورت الإيطالية.
وفاز يامال بالجائزة، التي تُمنح.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من ملاعب