يعود الارتفاع الضخم بشكل رئيسي إلى زيادة مساحة الأراضي المزروعة، إذ بلغت هذا العام نحو 2169 هكتاراً، مقارنة بـ227 هكتاراً العام الماضي. كما منحت السلطات هذه السنة، 315 رخصة استثمارية لنحو 158 كياناً (شركات، وتعاونيات وأشخاص) في مجالات التحويل والتسويق والتصدير واستيراد البذور.
في محاولة لاستغلال الفرص الاقتصادية التي تتيحها هذه السوق، تبنّت المملكة عام 2021 قانوناً يُنظم زراعة نبتة القنب الهندي يتم من خلاله إخضاع عمليات الزراعة والحصاد والتسويق والتصدير لمراقبة صارمة، وتم جني أول محصول قانوني العام الماضي، وبلغ حجمه نحو 296 طناً.
بلغ الإنتاج الإجمالي الذي يتركز غالبيته في مناطق محددة شمال البلاد، 4082 طناً بمتوسط طنين في الهكتار الواحد. كان نصف الإنتاج من صنف "البَلْدية" المحلي بمردودية تصل إلى 1.7 طناً في الهكتار، بينما بلغت مردودية الأصناف المستوردة نحو 2.8 طناً، بحسب تقرير للوكالة الوطنية لتقنين الأنشطة.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من اقتصاد الشرق مع Bloomberg