وفي خطابه الثالث منذ اعتلائه العرش خلفا لوالدته الراحلة الملكة إليزابيث الثانية، أشاد الملك بالتفاني والإخلاص الذي يظهره العاملون في المجال الصحي. وأكد على إعجاب العائلة المالكة المستمر بأولئك الذين يكرسون حياتهم لخدمة الآخرين ورعايتهم.
وعبر الملك عن امتنانه العميق للمجتمع الطبي الذي قدم الرعاية والدعم للعائلة المالكة خلال هذه الفترة العصيبة.
وفي مشهد عائلي دافئ سبق بث خطابه التقليدي، حضر الملك تشارلز الثالث قداس عيد الميلاد في كنيسة سانت ماري مجدالين بساندرينغهام، شرق إنجلترا. وأظهر العاهل البريطاني وعائلته تماسكهم في هذه المناسبة الخاصة رغم التحديات الصحية التي واجهتهم خلال العام.
وعقب القداس، شوهد الملك تشارلز يغادر الكنيسة برفقة زوجته الملكة كاميلا، تبعهما ولي العهد الأمير ويليام مع زوجته كاثرين، أميرة ويلز، وأطفالهما الثلاثة - الأمير جورج، والأميرة شارلوت، والأمير لويس.
وتطرق الملك في رسالته أيضًا إلى اللقاءات التي أجراها مع المحاربين القدامى خلال احتفالات ذكرى يوم النصر، مشيدًا بتضحياتهم. كما تحدث عن "الآثار المدمرة للصراع" في الشرق الأوسط وأوروبا.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من قناة يورونيوز