تحولت قرية وادي الغيل في محافظة المجاردة إلى معلم سياحي فريد في جنوب المملكة.
وتتفرد القرية بعوامل طبيعية متعددة أهلتها لزراعة المدرجات الزراعية وتنساب إليها المياه من قمم الجبال، كما تعد بيئة مناسبة للسكن، وفق "العربية".
وحولت المياه المتدفقة والتربة الخصبة "وادي الغيل" إلى بيئة مناسبة لزراعة مختلف أنواع المحاصيل وأشجار الحمضيات والبن والموز والورود، فضلا عن أجوائها المعتدلة.
هذا المحتوى مقدم من صحيفة عاجل