قام مات بوري، كبير مسؤولي الاستخبارات في شركة "أوسبري فلايت سوليوشنز"، بشرح لماذا تشير المؤشرات الأولية في تحقيقاتهم إلى أن نظامًا روسيًا مضادًا للطائرات ربما أسقط طائرة الخطوط الجوية الأذربيجانية هذه الطائرة التي كانت متجهة من باكو عاصمة أذربيجان.وقد قال مات بوري إن المعلومات التي قامت شركتهم بتقييمها لا تنظر فقط إلى الأضرار الناجمة عن مقاطع الفيديو لموقع التحطم أو جسم الطائرة خارجيًا وداخليًا، ولكن أيضًا إلى البيئة الأمنية والمجال الجوي فوق جنوب غرب روسيا خلال الوقت الذي أعقب إقلاع هذه الطائرة من باكو في أذربيجان.وتابع بالقول: "أثناء تحليقها فوق جنوب غرب روسيا في منطقة شمال القوقاز الفيدرالية، وردت أنباء عن أن الدفاعات الجوية العسكرية الروسية كانت تشتبك مع طائرات بدون طيار أوكرانية مسلحة تم إطلاقها، ويفترض أنها كانت في الشيشان. خلال هذه الفترة الزمنية، كانت الطائرة متجهة إلى مطار غروزني، عاصمة الشيشان، وكانت في الجو فعليًا في نفس الوقت الذي كان يحدث فيه نشاط الدفاع الجوي العسكري الروسي للدفاع ضد هجوم بطائرة بدون طيار أوكرانية."وتحدث عن تقارير من أن بعض الركاب الذين كانوا.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من سي ان ان بالعربية