قالت ردينة جركس القاضية والناشطة الحقوقية السورية إن الفصائل التي تشكل الحكومة الانتقالية الحالية والتي أسقطت نظام بشار الأسد تحاول تطبيق النظام الذي كانت تطبقه في محافظة إدلب والذي يتوافق مع الشريعة الإسلامية ولكن " ما يطبق في إدلب لن يكون صالحا للتطبيق في كامل الأراضي السورية" حسب رأيها.
وشددت ردينة جركس على ضرورة أن تضمن المكونات السورية المختلفة بما في ذلك المرأة حقوقاً متساوية وأن لا يكون هناك تفوق لمكون على آخر، حتى يتمكن المجتمع من تحقيق أجواء المصالحة وطي صفحة الماضي.
وفيما يتعلق بدور القضاء إبّان حقبة بشار الأسد، قالت الناشطة الحقوقية السورية إنّ النظام القضائي كسلطة مدنية لا تحمل السلاح لم يكن قادرا على فرض سلطته في ظل نظام دكتاتوري وإنّ " معظم القضاة كانوا يعتبرون أنفسهم موظفين وليسوا.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من بي بي سي عربي