حذر الدكتور أسامة عقيل، أستاذ هندسة الطرق بجامعة عين شمس، المعلنيين من إهدار أموالهم في إعلانات عبر الشاشات «المضيئة» والأماكن التى تشهد كثافة إعلانية أو تعدد للاعلانات، مشيراً إلى أن مثل تلك الإعلانات لا تحقق النتائج المرجوة منها و«تهدر تكاليفها».
«كثافات الإعلانات»
وأضاف في حواره مع برنامج "عربيتي" على راديو مصر، تقديم الكاتب الصحفي والإعلامي هشام الزيني: الدراسات أكدت أن كثافة الإعلانات لا تلفت نظر قادة السيارات، وتكون مثل تلك الإعلانات دون فائدة.
«الاضاءة المبهرة»
وأوضح "عقيل"، أن الإعلانات على الطرق جزء رئيسي من عناصر الطريق، ويتم مراعاتها ضمن تصاميم الطرق، وتخضع لاشتراطات ومعايير عالمية، والتى تحظر الإضاءة المبهرة الناتجة عن «شاشات الإعلانات المضيئة»، كونها تؤثر على رؤية قادة السيارات.
«التعدد يشتت الانتباه»
ونوه أستاذ هندسة الطرق، إلى أن تعدد الرسائل أو الإعلانات عبر الشاشة المضيئة، غير مسموح بها وفق المعايير.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من بوابة الأهرام