على عكس العديد من العلاقات العاطفية التي جمعت كريستيانو رونالدو بنجمات شهيرات، والتي انتهت بالفشل، استطاعت جورجينا رودريغيز أن تحافظ على علاقتها بالنجم البرتغالي وتدعمه في مسيرته الكروية، بل وتنجح في "خطف قلبه".
فما سر نجاح جورجينا فيما فشلت فيه الأخريات؟.. هذا ما ترصده "إرم نيوز" في التقرير الآتي.
الدعم الدائم داخل وخارج الملعب
لعبت جورجينا دوراً كبيراً في حياة رونالدو؛ إذ دعمته في مسيرته الكروية، وساعدته على التأقلم مع الحياة في السعودية، بعد انتقاله لنادي النصر السعودي.
وقد أكد رونالدو على دعمها له في حفل "غلوب سوكر"، مساء الجمعة، حين أخطأ ودعاها زوجته رغم أنهما لم يعلنا الزواج رسمياً في أي وقت.
ويتجلى دعم جورجينا الدائم لرونالدو من خلال حضورها المستمر للمباريات والأحداث الترويجية الخاصة به، وظهورها معه في قناته عبر منصة "يوتيوب"، وارتدائها فستاناً عليه اسمه ورقم قميصه في أسبوع الموضة في باريس؛ ما يدل على أنها لا تدعمه فقط كشريك حياة بل كلاعب كرة قدم محترف أيضاً.
العلاقة الطيبة مع العائلة
تمتلك جورجينا علاقة طيبة مع والدة رونالدو وشقيقاته؛ وهو الأمر الذي فشلت فيه صديقته السابقة عارضة الأزياء الشهيرة إيرينا شايك؛ إذ تسببت علاقتها المتوترة مع عائلته في إفساد علاقتهما.
وتُظهر جورجينا احتراماً كبيراً لعائلة رونالدو، وتحرص على مشاركتهم المناسبات العائلية؛ ما جعلها جزءاً لا يتجزأ من عائلته، وهذا الأمر مهم بالنسبة للاعب كرة قدم مثل رونالدو يقدر العائلة كثيراً.
الأمومة والاهتمام بالأطفال
أنجبت جورجينا من رونالدو، وتعتني بأطفاله الأربعة، وتجعل حياتها تتمحور حولهم بشكل كبير، وتحظى بعلاقة جيدة مع ابنه كريستيانو جونيور، رغم أنها ليست أمه البيولوجية.
ويتضح من صورهم.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من إرم سبورت