أفادت مجلة شبيغل الألمانية، أمس الجمعة، بأن تسريباً للبيانات في شركة البرمجيات كارياد، لشركة صناعة السيارات الألمانية فولكس فاغن، ترك البيانات الشخصية لمالكي السيارات الكهربائية في أوروبا متاحة على الإنترنت لعدة أشهر.
وقالت فولكس فاغن، في بيان، إن الخطأ صحح منذ ذلك الحين، ولم تتأثر المعلومات الحساسة مثل كلمات المرور أو بيانات الدفع.
ووفقاً للبيان، فإن لا أحد وصل إلى البيانات باستثناء مجموعة القرصنة المعروفة بـ "نادي الفوضى الحاسوبية" التي نبهت شركة كارياد إلى الخطأ في 26 نوفمبر(تشرين.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من موقع 24 الإخباري