تزايد اهتمام المستهلكين من جيل زد وجيل الألفية بالألماس المصنع في المختبرات، لكن ليس بسبب استدامته كما يزعم البعض، بل لخصائصه الأكثر جاذبية وهي التصميم والسعر، ووفقا لتصريحات المدير التنفيذي لـ"باندورا"، فإن قرار الشراء يتوقف في الأساس على التصميم والسعر.
قبل أكثر من 75 عامًا، بدأت شركة التعدين العملاقة دي بيرز في الوعد للأزواج الشباب بأنه "ألماس يدوم إلى الأبد". ومنذ ذلك الحين، نمت السوق بقوة إلى 96 مليار دولار، لكن اتضح أن المشترين اليوم يهتمون أكثر بأسعارها من مكان نشأتها، حسبما ذكرت مجلة فورتشن.
شركة باندورا الدنماركية، المعروفة بتاريخها في صناعة المجوهرات، لم تدخل سوق الألماس حتى 2021. في العام الماضي، وصلت إيرادات الشركة من مبيعات الألماس المصنع إلى 8.5 مليون دولار، وتسعى لتحقيق مليارات بحلول 2026. يزعزع جيل الألفية وجيل زد السوق التاريخية من خلال تجنب الصخور المتلألئة بشكل طبيعي لصالح البدائل المصنوعة. يُعتبر الألماس المصنع أقل تكلفة بنسبة تراوح بين 60% و85%.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الاقتصادية