دخل الرئيس الأميركي المنتخب
كان ماسك من بين قادة التكنولوجيا الذين أشعلوا عاصفة على وسائل التواصل الاجتماعي خلال الأيام الماضية حول كيفية جلب أفضل المواهب إلى الولايات المتحدة، مما يكشف عن خلاف بين بين أنصار ترمب في وادي السيليكون والمشاعر المناهضة للهجرة التي تساهم في تغذية قاعدة المؤيدين له.
قال ترمب لصحيفة نيويورك بوست في مقابلة جرت عبر الهاتف "لقد كنت دائماً مؤيداً للتأشيرات. لقد كنت مؤمناً ببرنامج 'إتش -1بي' (H-1B). لقد استخدمته مرات عديدة".
توافق مع ماسك
يحمل العديد من الموظفين في عقارات ترمب تأشيرات "إتش -1بي"، والتي تسمح للشركات بتوظيف عاملين أجانب في مهن متخصصة. وقال ترمب للصحيفة "إنه برنامج رائع".
قد يشير موقف ترمب إلى توافق جديد مع ماسك، الذي بات أكبر مانح منفرد في الانتخابات الأميركية بفضل دعمه للرئيس السابق والقادم.
كتب ماسك، الذي استخدم تأشيرة "إتش -1بي" للعمل في الولايات المتحدة، في وقت سابق على منصة "إكس": "هناك نقص دائم في المواهب الهندسية الممتازة. هذا هو العامل المُقيد الأساسي في وادي السيليكون".
كما عبر فيفيك راماسوامي، الذي اختاره ترمب مع ماسك لإدارة مبادرة كفاءة الحكومة، عن وجهة نظره في القضية. ولفت الانتباه بشكل خاص بفعل منشور قال فيه إن "الثقافة الأمريكية تمجد الضآلة على حساب التميز".
مرونة ترمب بشأن تفاصيل السياسات
خلال فترة ولايته الأولى، فرض ترمب قيوداً على العديد من أنواع التأشيرات بما في ذلك "إتش- 1بي"، مبرراً ذلك بالحاجة إلى حماية العمال الأميركيين، حيث أدت جائحة كوفيد-19 إلى.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من اقتصاد الشرق مع Bloomberg