من المقرر أن تجرى مراسم تنصيب الرئيس الجديد لجورجيا ميخائيل كافيلشفيلي، اليوم الأحد، على الرغم من الاحتجاجات المستمرة منذ أسابيع.
وتخطط الرئيسة المنتهية ولايتها، سالومي زورابيشفيلي، التي تتبنى سياسات موالية للغرب، لمنع تنصيب كافيلشفيلي لأنها لا تعترف بشرعيته.
وينظم الآلاف من الأشخاص، منذ أسابيع، احتجاجات يومية في جورجيا للمطالبة بالعودة إلى السياسات المؤيدة للاتحاد الأوروبي ولإعادة إجراء الانتخابات البرلمانية التي جرت في أكتوبر، والتي أعلن فيها حزب "الحلم الجورجي" القومي نفسه.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من جريدة الشروق