نجح مانشستر سيتي، الذي يعاني من ضغوط هائلة، في إزاحة بعض منها، بعد تغلبه على مضيفه ليستر سيتي 2-0 في المرحلة التاسعة عشرة من الدوري الإنجليزي لكرة القدم.
وتنفس مانشستر سيتي الصعداء بعض الشيء، بتحقيقه فوزه الثاني فقط، في آخر 14 مباراة ضمن جميع المسابقات، ما أعطى المدرب الإسباني بيب غوارديولا بعض الثقة.
افتتح البرازيلي سافينيو التسجيل لصالح مانشستر سيتي في الدقيقة 21، ثم صنع الهدف الثاني، لزميله النرويجي إيرلينغ هالاند في الدقيقة 74.
وارتفع رصيد مانشستر سيتي، الذي تعادل في مباراتين وخسر في مثلهما خلال لقاءاته الأربعة الأخيرة بالمسابقة، إلى 31 نقطة، ليتقدم للمركز الخامس مؤقتا لحين انتهاء باقي مباريات المرحلة.
وترصد "إرم نيوز"، عوامل عودة مانشستر سيتي للفوز، بعد التعثرات السابقة، خلال السطور القادمة.
1/ ضعف المنافس فوز مانشستر سيتي مساء اليوم على ليستر، هو الانتصار الثاني الذي يحققه فريق المدرب الإسباني غوارديولا في مبارياته الـ14 الأخيرة بجميع البطولات.
الفوز الوحيد خلال تلك المباريات الـ14، كان على نوتنغهام فورست، بنتيجة 3/0، بعد الخسارة أمام ليفربول.
ويبدو أن بيب غوارديولا أصبح لا يفوز إلا على الفرق "الضعيفة"، وعلى الرغم من أن نوتنغهام فورست يحتل "حاليًا" المركز الثاني بجدول الدوري، إلا أن مباراة الفريقين كانت ذات طابع خاص حيث كان اللاعبون يريدون رد الاعتبار بعد الهزيمة أمام ليفربول.
أما اليوم، استعرض مانشستر سيتي عضلاته أمام ليستر سيتي، الذي تلقى خسارته الـ11 في المسابقة هذا الموسم مقابل 3 انتصارات و5 تعادلات، إذ يمتلك 14 نقطة في المركز الثامن عشر (الـ13 من القاع).
2/ سهولة المكسب بعد "الكلين شيت" غوارديولا دخل المباراة، بتشكيلة سيطرت على.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من إرم سبورت