يتجه خام الحديد إلى تكبد أكبر خسائره السنوية منذ عام 2015 بعدما أضرت أزمة العقارات في الصين بالطلب وعززت شركات التعدين شحناتها، مع عدم استفادة الأسعار من بيانات أظهرت علامات على التعافي في أكبر مستورد للخام.
جرى تداول العقود المستقبلية لخام الحديد في سنغافورة أعلى قليلاً من 100 دولار للطن، لتبلغ خسائرها 28% خلال عام 2024. وفي اليوم الأخير من العام، تخلت الأسعار عن المكاسب التي حققتها في التعاملات المبكرة على الرغم من بيانات مؤشر مديري المشتريات بقطاع الصناعات التحويلية في الصين، التي أظهرت توسع نشاط المصانع للشهر الثالث على التوالي خلال ديسمبر.
كان خام الحديد، المكون الأساسي في صناعة الصلب، من بين أسوأ السلع أداءً هذا العام، حيث أثر ضعف الاقتصاد الصيني على الطلب وسط أزمة عقارية مستمرة منذ أعوام دون مؤشرات تُذكر.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الاقتصادية