القضاة يعدل عن ترشحه لعضوية نقابة الصحفيين #الاردن

الرئيسية حراك

xxx

القضاة يعدل عن ترشحه لعضوية نقابة الصحفيين

عمون - أعلن عضو مجلس إدارة نقابة الصحفيين الزميل خالد القضاة، عدوله عن الترشح لانتخابات المجلس المقبلة والمزمع إجراؤها في نيسان المقبل.

وقال القضاة في منشور له عبر موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، عنوته بـ "بشكر ومعايدة وعدول"، إنه قد حاول على مدى السنوات الماضية في عضويته بمجلس نقابة الصحفيين أن يجسد دور النقابة كإحدى مؤسسات الدولة، وأن يجعلها تتقاطع في عملها مع مختلف المؤسسات على مبدأ التكامل وليس التبعية، لتدافع من منتسبيها وتوفر لهم الحماية وتضمن دعم المؤسسات وتضمن استمرارها.

وبين أنه وإيمانا بأن العمل العام ليس حكرًا على أشخاص بعينهم، فإنه وبكل ثقة يعلن عدوله عن الترشح لأي منصب في الهيئة الإدارية القادمة لنقابة الصحفيين.

وتابع أنّ العدول والاعتذار عن عدم الترشح يأتي لأنّ هنالك أصدقاء بنوا مواقفهم على قرار ترشحه من عدمه، إضافة إلى أن هنالك ملفات ما تزال عالقة وتحتاج المتابعة، مما يعني أن الاعتذار عن عدم الترشح واجب أخلاقي ونقابي يستوجب إعلانه.

وأكد أنه سيقف على مسافة واحد من جميع الزملاء في الهيئة العامة الذين يرغبون بالترشح للمواقع كافة.

وبين أنّ إخلاء موقعه يأتي رغبة منه في الحفاظ على شبكة العلاقات المهنية مع الزميلات والزملاء في مختلف المؤسسات الإعلامية بعيدا عن الاستقطاب والاصطفاف، ومحافظا وواضعا شبكة العلاقات العربية والدولية بين يدي من يرغب بالاستفادة منها وتوظيفها.

وتاليًا نص ما كتبه في القضاة على صفحته في فيسبوك:

شكر ومعايدة وعدول

الأخوة في الهيئة العامة لنقابة الصحفيين الأردنيين والاصدقاء المتابعين.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وكل عام وأنتم والوطن وشعبنا الكريم وقيادتنا الحكيمة بألف خير ومحبة وسلام.

عام جديد يستوجب علينا التفاؤل والأمل، ويقدم لنا فرصة جديدة للتفاعل بشكل مؤسسي وناضج مع العديد من قضايانا العامة والخاصة، ويدفعنا للصدق في مواقفنا تجاه وطننا ومؤسساتنا التي ساهمت في الحفاظ على هذا الوطن ومنعته...

وانطلاقا مما سبق، فإنني أجد نفسي ممتنّا للهيئة العامة في نقابة الصحفيين الأردنيين بكل تجلياتها ومستوياتها، ومختلف أجيالها ومهنها ومؤسساتها، ومعظما الشكر لكل فرد فيها على الثقة الغالية التي امتدت على مدار سبع سنوات لم تكن عجافا، وإنما كنّا فيها مع ثلّة من الأصدقاء نعمل بكل ثقة وجدارة متطلعين لمستقبل طيب لهيئتنا العامة، وقد أنجزنا ما استطعنا.

وقد حاولت على مدى السنوات الماضية في عضويتي بالمجلس ان أجسد دور النقابة كإحدى مؤسسات الدولة، وأن اجعلها تتقاطع في عملها مع مختلف المؤسسات على مبدأ التكامل وليس التبعية، لتدافع من منتسبيها وتوفر لهم الحماية وتضمن دعم المؤسسات وتضمن.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من وكالة عمون الإخبارية

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من وكالة عمون الإخبارية

منذ ساعة
منذ 58 دقيقة
منذ ساعتين
منذ ساعتين
منذ 7 ساعات
منذ 4 ساعات
قناة المملكة منذ 12 ساعة
خبرني منذ 15 ساعة
خبرني منذ 9 ساعات
خبرني منذ 5 ساعات
خبرني منذ 15 ساعة
خبرني منذ 15 ساعة
خبرني منذ 8 ساعات
خبرني منذ 5 ساعات