المستفيدون من مبادرة زراعة الكلى "المجانية" : المبادرة طوت معاناة السنين.. ونشكر "د. سليمان الحبيب والراجحي" على هذا العمل الخيري النبيل

- المستفيدون من مبادرة زراعة الكلى "المجانية" المقدمة من مجموعة الدكتور سليمان الحبيب الطبية ومصرف الراجحي:- المبادرة طوت معاناة السنين.. ونشكر "د. سليمان الحبيب والراجحي" على هذا العمل الخيري النبيل- المتعافي عبدالرؤوف: المبادرة أعادت لي الأمل في الحياة.. ولا أملك مفردات يمكن أن تعبر عن إمتناني لـ"د. سليمان الحبيب والراجحي"- المتعافي أحمد: المبادرة ألقت لي طوق النجاة من بحر المعاناة وأدعوا القطاع الخاص للعمل على إطلاق مبادرات مماثلةعبر عدد من زارعي الكلى ضمن المبادرة التي أطلقتها مجموعة الدكتور سليمان الحبيب الطبية ومصرف الراجحي، لإجراء أكثر من "90" عملية زراعة كلى لمرضى الفشل الكلوي، عن شكرهم وتقديرهم للمجموعة وللمصرف، مؤكدين أن المبادرة أنهت معاناتهم وأعادت لهم الأمل في الحياة، ودعوا شركات القطاع الخاص إلى أن تحذو حذو المجموعة ومصرف الراجحي، في إطلاق مبادرات مماثلة تضمن استمرار هذا العمل المجتمعي الخيري النبيل. جاء ذلك في استطلاع على هامش الاحتفال بمناسبة النجاح الكبير الذي حققته المبادرة، والذي أقيم بمستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالسويدي، بحضور معالي الشيخ الأستاذ الدكتور عبدالله المطلق عضو هيئة كبار العلماء وعضو اللجنة الدائمة للإفتاء، وعددٍ من قيادات المجموعة.في البداية التقينا بالمتعافي عبدالرؤوف تيسير محمد الذي استهل حديثه قائلاً "صراحة لا أملك في ذخيرتي اللغوية مفردات يمكن أن تعبر عن شكري وإمتناني للمجموعة والمصرف" لأنهما أعادا الأمل لي في الحياة من جديد، ويضيف عبدالرؤوف الذي عاش مع المرض تجربة ذات أبعاد خاصة : "كنت طالباً متفوقاً في الصف الأول من المرحلة الثانوية، وفوق ذلك كنت أحلم بالمضى إلى أقصى حد في سلك التعليم، لكنني أصبت بالفشل الكلوي، وأصبحت زيارة المستشفى لإجراء الغسيل لثلاث مرات في الأسبوع هي محور حياتي، ومع ما يترتب على الغسيل من إجهاد جسدي ونفسي، تراجعت درجاتي العلمية وتهاوت أحلامي، لأنني لم أعد أملك وقتاً للاستذكار وإن وجدته كنت أفتقد إلى صفاء الذهن وطمأنينة النفس، يصمت عبدالرؤوف لبرهة ثم يواصل: الفشل الكلوي لم يؤثر على مسيرتي الدراسية فقط فقد عانيت كثيراً في حياتي اليومية، التي لم تعد كما كانت لقد قيدني تماماً، وأنا في مقتبل العمر، لكنني أحسب مرضي إبتلاءً والحمد لله فقد ابتلاني الله ثم عافاني، وقيض لي جهات خيرة كمجموعة الدكتور سليمان الحبيب ومصرف الراجحي كأسباب ليمسكوا بيدي ويخرجوني من بحر المعاناة إلى شواطئ العافية لاستعيد حياتي الطبيعية، كما أنني أود أن أعبر عن إعجابي بالمستوى المتطور من الخدمات التي يقدمها مستشفى الدكتور سليمان الحبيب.ويفكر عبدالرؤوف بعد خمس سنوات عسيرة تعايش فيها مع المرض وأمضاها بين المستشفى والمنزل، في مواصلة تعليمه بعد التغلب على بعض الإشكاليات التي لا علاقة لها بحالته الصحية، ولم ينس أولئك الذين لازالوا يتعايشون مع.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من اليوم - السعودية

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من اليوم - السعودية

منذ 6 ساعات
منذ 7 ساعات
منذ 9 ساعات
منذ 6 ساعات
منذ 11 ساعة
منذ 8 ساعات
صحيفة سبق منذ 14 ساعة
صحيفة سبق منذ 16 ساعة
صحيفة سبق منذ 18 ساعة
قناة الإخبارية السعودية منذ 4 ساعات
أخبار 24 منذ 4 ساعات
صحيفة سبق منذ 7 ساعات
صحيفة سبق منذ 16 ساعة
صحيفة سبق منذ 12 ساعة