بدأ الدولار العام الجديد قويا بعد مكاسب على مدار 2024 أمام معظم العملات في حين تراجع الين إلى أدنى مستوياته في أكثر من 5 أشهر مع توقعات بإبقاء الفائدة الأمريكية مرتفعة لفترة أطول.
ستركز السوق في وقت مبكر من العام على إدارة ترمب القادمة وسياساتها المتوقع على نطاق واسع أن تعمل ليس فقط على تعزيز النمو ولكن أيضا على زيادة ضغوط الأسعار، ما يدعم عائدات سندات الخزانة الأمريكية ويعزز الطلب على الدولار، وألقى الفارق الكبير في أسعار الفائدة بين أمريكا والاقتصادات الأخرى بظلاله على سوق العملات، ما أدى إلى انخفاض حاد في معظمها مقابل الدولار في 2024.
كان الين من أكثر المتضررين بعد انخفاضه بما يزيد على 10 % في رابع عام من التراجع، واستهلت العملة اليابانية تداولات العام الجديد منخفضة إلى 157.54 مقابل الدولار، غير بعيد عن أدنى مستوى في 5 أشهر الذي لامسه الثلاثاء، وسط توقعات بتدخل السلطات، وسجل مؤشر الدولار، الذي يقيس العملة الأمريكية.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الاقتصادية