"بلاش تكلمني في التلفون.. تبقى قابلني" بتلك العبارة علق بعض المصريين الظرفاء على قرار السلطات فرض رسوم على الهواتف الجوالة المستوردة من الخارج.
فتحت وسك #اوقفو_قرار_ضريبه_المحمول انتقد العديد من المصريين القرار المذكور.
رسوم أغلى من سعر الهاتف
وقال أحد المصريين ساخرا في فيديو انتشر بشكل واسع على مواقع التواصل خلال الساعات الماضية، إن هاتفه قديم جداً لدرجة أن الرسوم تفوق سعره بكثير.
كما دعا كل من يريد التواصل معه إلى زيارته في البيت، أو ملاقاته في أي مكان آخر، وعدم التواصل معه عبر الموبايل.
فيما رأى آخرون أن القرار طبيعي ويأتي في إطار مكافحة التهرب الضريبي والجمركي.
إلا أن الجدل لم توقف على منصات التواصل. بل انتقل إلى البرلمان.
إذ تقدم النائب إيهاب منصور، رئيس الهيئة البرلمانية للحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي، بطلب إحاطة موجه لوزيري المالية والاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، عن القرارات الصادرة بشان اجهزة الهواتف المحمولة من الخارج.
كما اعتبر النائب أن "المشكلة تكمن ايضا في السعر التقديري للتليفونات المحمولة والذي يتم حاليا حساب الضرائب عليه"، مشيرا إلى أن الأسعار اغلى من السعر السوقي الحالي. ودعا إلى ضبط.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من قناة العربية - مصر