الإدارة السورية الجديدة أمام ضغوط خارجية ومطبات داخلية

تواجه الإدارة السورية الجديدة تحديات مركبة تجمع بين ضغوط خارجية مكثفة ومطبات داخلية معقدة.

وفيما تسعى الإدارة الجديدة إلى تحقيق الاستقرار السياسي والاقتصادي، تواجه في الوقت نفسه انتقادات حول سياساتها وأسلوب إدارتها لملفات حساسة.

شروط الدعم الأوروبي

قالت الدول الأوروبية، بقيادة فرنسا وألمانيا، إنها ستفرض شروطا صارمة لتقديم الدعم للإدارة السورية الجديدة. وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو، أعرب عن أمله في أن تكون سوريا "ذات سيادة ومستقرة"، داعيا إلى حل سياسي مع الأكراد. من جانبه، كان الموقف الألماني أكثر وضوحًا، إذ أكدت وزيرة الخارجية أنالينا بيربوك ضرورة إشراك كافة المجموعات العرقية في إعادة الإعمار، مشددة على أن رفع العقوبات مرهون بأفعال الإدارة.

قرارات مثيرة للجدل

رغم التطمينات الصادرة عن أحمد الشرع، قائد الإدارة السورية الجديدة، بأن القرارات المصيرية ستُتخذ بعد الحوار الوطني، أثارت عدة قرارات جدلا واسعًا. أبرزها:

الترقيات العسكرية: واجهت الإدارة اتهامات بتفضيل الولاء السياسي على الكفاءة العسكرية، مما أدى إلى حالة من الاستياء.

التدخل العسكري في السويداء: أثارت التحركات العسكرية.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من سكاي نيوز عربية

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من سكاي نيوز عربية

منذ 10 ساعات
منذ 8 ساعات
منذ 5 ساعات
منذ 4 ساعات
منذ 37 دقيقة
منذ 9 ساعات
قناة العربية منذ 18 ساعة
صحيفة الشرق الأوسط منذ 12 ساعة
قناة روسيا اليوم منذ 19 ساعة
قناة العربية منذ 7 ساعات
قناة روسيا اليوم منذ 4 ساعات
قناة روسيا اليوم منذ 14 ساعة
سي ان ان بالعربية منذ 11 ساعة
قناة العربية منذ 5 ساعات