بعيداً عن جدل المصافحة التي لم تحصل بين وزير الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك وقائد الإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع أمس في قصر الرئاسة بدمشق، لفتت الأنظار مصافحة أخرى.
فقد توقف عدد من الصحافيين والناشطين على مواقع التواصل عند "التحية الباردة أو الرخوية" التي حصل بين وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو والشرع عند مدخل القصر الرئاسي.
ففيما اكتفت بيربوك بوضع يدها على صدرها للسلام على الشرع، مد الأخير يده إلى بارو إلا أن الوزير الفرنسي بدا مترددا.
إذ اكتفى بسلام وصف بالبارد وبطرف يده، ما.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من قناة العربية