كيف ترى بنوك quot;وول ستريتquot; أسعار النفط والذهب في 2025؟

تشهد "وول ستريت" انقساماً حول ما إذا كان

وفيما يلي أبرز توقعات البنوك والشركات الأميركية حول أداء الذهب والمعادن الأساسية والنفط في 2025، كما رصدتها "بلومبرغ".

"بي إن بي باريبا":

نرى أن قوة بنك الاحتياطي الفيدرالي الأميركي حيال خفض

"سيتي غروب":

نتوقع أن تنخفض أسعار النفط تدريجياً إلى 60 دولاراً للبرميل بحلول منتصف 2025، على أن تستقر حول هذا المستوى.

شركة "إنفيسكو":

نرشح القروض المصرفية والسندات الاستثمارية والسلع الأساسية، بينما ليس من المتوقع أن تتألق أسعار الذهب والأسهم. عند مواجهة خيارات صعبة، نميل حالياً إلى الخيارات الأكثر مخاطرة (نظراً لاعتقادنا أن الاقتصادات ستتسارع في نموها).

شركة "ماكواري غروب":

بشكل أساسي، ما زلنا نتوقع حدوث فائض كبير في سوق النفط خلال 2025، حتى مع افتراض استمرار كبح الإمدادات السعودية. رغم ذلك، نرى مجالاً لتقلبات كبيرة. نرفع توقعاتنا السنوية بصورة طفيفة، إذ من المرجح أن يبلغ متوسط سعر خام غرب تكساس الوسيط حوالي 66 دولاراً للبرميل، ارتفاعاً من 65 دولاراً تقريباً.

"يوني كريديت":

إذا لم تتصاعد التوترات الجيوسياسية في الشرق الأوسط لتتحول إلى صراع إقليمي أوسع نطاقاً، نتوقع أن يسعى "أوبك+" إلى الإبقاء على سعر خام برنت عند حوالي 75 دولاراً للبرميل.

"بنك أوف أميركا":

يتوقع "بنك أوف أميركا" أن ترتفع أسعار السلع في نهاية المطاف في 2025؛ إذ يُتوقع أن تقفز أسعار المعادن الأساسية والثمينة (ليرتفع سعر النحاس 17%، على أن تبلغ قيمة الذهب 3 آلاف دولار للأونصة)؛ لكن أسعار النفط ستسلك مساراً معاكساً (من المتوقع أن يبلغ متوسط خام برنت 65 دولاراً للبرميل، بانخفاض 20% عن 2024).

"بي سي إيه ريسيرش":

نتوقع ارتفاع قيمة الدولار الأميركي ونرجح تراجع أسعار الطاقة والمعادن الصناعية ضمن قطاع السلع الأساسية. ونميل لترجيح استمرار قوة الذهب حتى تظهر أدلة قوية على أن مشتريات البنوك المركزية بدأت تضعف. ننصح المستثمرين بشراء الذهب عند أي انخفاض في سعره.

"بي إن بي باريبا":

من المحتمل أن تتعرض أسعار النفط لضغوط هبوطية خلال النصف الثاني من العام الجاري، إذ ستقوض الرسوم الجمركية نمو الطلب.

"سيتي غروب":

نبقي على رؤيتنا الإيجابية للمعادن الثمينة رغم الارتفاع الكبير في الأسعار، ويرجع ذلك بشكل أساسي إلى أنه في ظل إدارة الرئيس المنتخب دونالد ترمب، ستزداد دوافع البنوك المركزية في الدول التي تخشى استهدافها بالعقوبات لتنويع احتياطياتها بعيداً عن الدولار الأميركي. يُعد الذهب أحد الخيارات القليلة المتاحة لها.

شركة "دي دبليو إس":

لا نتوقع أن يشهد الذهب ارتفاعاً قوياً كما حدث في 2024، لكننا نرجح أن يحقق مكاسب جيدة. في جميع الأحوال، نعتقد أن المعدن النفيس سيظل وسيلة تحوط جيدة خلال 2025 الذي من المرجح أن يكون عاماً مليئاً بالتحديات.

"HSBC غلوبال برايفت بانكينغ":

في ظل ارتفاع الديون الأميركية نتيجة سياسات التوسع المالي، وارتفاع محتمل للتضخم في الولايات المتحدة، وحالة عدم اليقين العالمية، نرى أن الذهب قد يواصل الارتفاع خلال الأشهر المقبلة.

"جيفريز":

نرى أن عام 2025 سيكون صعباً على قطاع النفط. رغم ذلك، نتوقع أن يكون مشهد الاقتصاد الكلي إيجابياً بالنسبة للمعادن، ولا سيما النحاس والذهب.

"جيه بي مورغان تشيس آند كو":

في قطاع السلع، من المرجح أن يؤدي ضعف أساسيات العرض والطلب على النفط إلى خفض أسعاره، مع مزيد من الدعم من أجندة الطاقة التي يتبناها ترمب. ما نزال متشائمين أيضاً بشأن أسعار المعادن الأساسية بسبب المخاطر المتعلقة برسوم الصين. نبقي على نظرتنا الإيجابية طويلة الأجل تجاه الذهب.

"جيه بي مورغان ويلث مانجمنت":

من المهم الإشارة إلى أن الذهب -الملاذ الآمن التقليدي- يمكن أن يشكل وسيلة تحوط جاذبة ضد المخاطر الجيوسياسية وحالة عدم اليقين بشأن الديون السيادية والعجز المالي. نعتقد أيضاً أن الدولار الأميركي مُبالغ في قيمته من الناحية الهيكلية. يُعد الذهب وسيلة فعالة لتنويع التعرض للعملات.

شركة "لومبارد أودييه":

في ظل السياسات الجديدة حيال التجارة والطاقة في الولايات المتحدة، من المرجح أن يشهد 2025 قوة الدولار الأميركي وضعف أسعار النفط. نتوقع أن يحقق الذهب أداءً جيداً مدعوماً بالطلب على أصول الملاذات الآمنة وعمليات الشراء الهيكلية من قبل البنوك المركزية، لكن العوائد لن تكون مشابهة لـ2024. من المتوقع أن تتلقى المعادن الصناعية دعماً من النمو الاقتصادي الإيجابي.

شركة "نيد ديفيس ريسيرش":

متفائلون حالياً بشأن الذهب. نتبنى نظرة حيادية تجاه الدولار الأميركي واليورو والين الياباني والجنيه الإسترليني.

شركة "بيكتيت أسيت مانجمنت":

يواصل الذهب تقديم وسيلة تحوط مفيدة ضد التضخم والمخاطر الجيوسياسية وأي أزمات غير متوقعة قد تنتج عن تولي ترمب للرئاسة الأميركية. بعد حركة التصحيح الأخيرة، بدأ المعدن النفيس في الاتجاه نحو الارتفاع مجدداً ومن المرجح أن يجتذب تدفقات الباحثين عن ملاذ آمن.

شركة "شرودرز":

طالما أن المستثمرين يبحثون عن أدواتٍ لتنويع محافظهم، ما نزال نفضل الذهب لأنه يوفر وسيلة تحوط ضد مخاطر الركود على غرار السندات. كما أنه يُعد مخزناً جيداً للقيمة في حال حدوث نتائج أكثر ارتباطاً بالركود التضخمي أو الأحداث الجيوسياسية.

"سوسيتيه جنرال":

من المتوقع أن تضمن سياسة الطاقة الأميركية استمرار وفرة النفط. يأتي هذا في وقت تحتفظ فيه.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من اقتصاد الشرق مع Bloomberg

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من اقتصاد الشرق مع Bloomberg

منذ 10 ساعات
منذ 32 دقيقة
منذ 4 ساعات
منذ 8 ساعات
منذ 3 ساعات
منذ ساعتين
قناة العربية - الأسواق منذ 18 ساعة
قناة CNBC عربية منذ 21 ساعة
اقتصاد الشرق مع Bloomberg منذ 28 دقيقة
اقتصاد الشرق مع Bloomberg منذ 13 ساعة
صحيفة الاقتصادية منذ 3 ساعات
صحيفة الاقتصادية منذ 30 دقيقة
اقتصاد الشرق مع Bloomberg منذ 4 ساعات
اقتصاد الشرق مع Bloomberg منذ 47 دقيقة