تمكن جندي إسرائيلي كان يقضي عطلة في البرازيل من الفرار من البلد بعد فتح تحقيق في شكاية متعلقة بمشاركته في ارتكاب جرائم حرب في غزة.
وكشفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" أن الجندي كان يقضي عطلته برفقة عدد من الأصدقاء في البرازيل.
ويقول والد أحد أصدقائه للصحيفة: "كانوا 5 أشخاص في الرحلة. مكثوا في جزيرة مورو في البرازيل، حيث يستقر عدد من الإسرائيليين".
وأضاف أن الجندي وأصدقائه "استمتعوا بعطلة هادئة، حتى وصلهم اتصال هاتفي يُعلمهم بوجود أمر توقيف ضد الجندي، ما استدعى مغادرته البلاد بسرعة".
وكشف أن "الأصدقاء قرروا عدم تركه -الجندي- بمفرده، ورافقوه عبر الحدود إلى دولة أخرى".
وتابع: "كانت آخر محادثة مع ابننا الساعة الـ5 صباحا. أخبرنا أنهم عبروا الحدود إلى دولة أخرى وأن الأمور كانت على ما يرام".
من جانبه قال والد الجندي الذي لم يتم كشف عن هويته بعد: "المهم أنه ليس في البرازيل بعد الآن. هو غادر هناك ونحن بانتظار عودته إلى إسرائيل".
وكانت الشرطة البرازيلية قد.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من سكاي نيوز عربية