"البلوخ للشيوخ" وماؤها شفاءٌ للعين.. "أسرار زراعة الكمأ بالقصيم".. ثروة و4 أنواع

تتميَّز منطقة القصيم بزراعة الفقع المعروف بـ"الكمأ"، وتعد من أبرز مناطق المملكة التي تحتضن هذا النوع من النباتات البرية.

وتعود أسباب أسرار نجاح زراعة الفقع في منطقة القصيم، إلى العوامل البيئية الطبيعية المبنية على عوامل أساسية، وهي التربة الخصبة والأرض البكر وتوافر الماء العذب، والأجواء المناسبة ووجود نبات الرقروق، خصوصاً في مركزَي شري والسعيرة- شمال منطقة القصيم.

ويقول المهندس عبدالكريم صالح الرّشيد؛ وهو أحد مزارعي منطقة القصيم: "لاحظت ظهور نبات الرقروق في الأراضي المنخفضة المجاورة لحقول القمح، التي يفيض فيها الماء الخارج من رشاش الماء المحوري، وظهور الفقع في وقت انقطاع الأمطار الرعدية التي يصاحبها البرق والذي كان شائعاً وجوب توافرها لظهور الفقع".

وأفاد بأن زراعة أو تجربة إنتاج النباتات عموماً تعتمد على وقت الري ودرجة ملوحة الماء والتربة الخصبة، والوقت المربوط مع درجة الحرارة، وكل نبات له درجة معيّنة، وبخصوص الفقع، فله درجة حرارة تُقاس بعد الوسم بـ 10 أيام، حيث تكون درجة الحرارة ليلاً في شمال منطقة القصيم من 15 إلى 20.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من صحيفة سبق

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من صحيفة سبق

منذ 8 ساعات
منذ 10 ساعات
منذ 12 ساعة
منذ 10 ساعات
منذ 10 ساعات
منذ 11 ساعة
قناة الإخبارية السعودية منذ 18 ساعة
قناة الإخبارية السعودية منذ 20 ساعة
قناة الإخبارية السعودية منذ 19 ساعة
قناة الإخبارية السعودية منذ 12 ساعة
صحيفة الشرق الأوسط منذ ساعتين
صحيفة عكاظ منذ 17 ساعة
قناة الإخبارية السعودية منذ 5 ساعات
قناة الإخبارية السعودية منذ 17 ساعة