تم نصب هذا التمثال كجزء من إرث حافظ الأسد، والد الرئيس بشار الأسد، الذي انتهى حكمه الشهر الماضي بشكل مفاجئ بعد هجوم واسع النطاق نفذته قوات المعارضة المسلحة.
انهيار حكومة الأسد جاء ليضع حدًا لحقبة من السيطرة التي استمرت لعقود وأثارت احتجاجات متزايدة ضد النظام الحاكم.
ومنذ سقوط النظام، شهدت سوريا موجة من التحركات الاحتجاجية التي استهدفت رموز النظام السابق، حيث أقدم المتظاهرون على تدمير التماثيل وتمزيق الصور التي كانت تمثل جزءًا من ثقافة الهيمنة السياسية لعائلة الأسد علناً، معبّرين بحرية.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من قناة يورونيوز