الأربعة منهم ثلاثة مرفهون إلى درجة البذخ وواحد يشكو الضيم.
لا أحتاج إلى من يبحث عن الكلمة الضائعة في مربع ترسم من خلاله مثلثاً متساوي الأضلاع.
الهلال والنصر تساوت الرؤوس ولا مجال اليوم إلى تكرار السؤال الصاخب من قبل مدرج الشمس والمتمثل في «من يديرنا، ومن يديرهم؟» بعد أن استلم ماجد الجمعان مهمة غويدي.
أما في الطرف الآخر من المعادلة، فمُنح الاتحاد كل شيء وتحول من فريق إلى نادٍ متصدر لكل الألعاب، في حين تحول الأهلي إلى سؤال حزين على شفاه كل عاشق.
وآه من جور الحزن الذي يحاصر كل أهلاوي، فمن عمق هذا الحزن يأتي العتب كبيراً.
هل يعقل أن تتم مقارنة ما حدث من نقلة نوعية في الاتحاد بما يحدث للأهلي؟ وهل يعقل أن يقارن الأهلي بما تم إغداقه على الثلاثة؟
حاولت أن أُحسن الظن ووجدت نفسي مداناً أمام قلب أحب الأهلي، وعقل.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة عكاظ