وأضفى الموكب المهيب، الذي جسد شخصيات ملشيور وغاسبار وبلتازار، أجواء من البهجة والفرح في قلب العاصمة، حيث تزين بعروض راقصة وعرائس ضخمة ومجسمات مضيئة، تتقدمها نجمة بيت لحم الشهيرة. وقام المشاركون في العربات الملكية الثلاث بتوزيع الحلوى على الجماهير المحتشدة.
ويرتبط هذا الاحتفال التقليدي بعادة إسبانية راسخة، حيث يستيقظ الأطفال في صباح اليوم التالي ليجدوا هدايا في أحذيتهم إذا كانوا قد أحسنوا السلوك خلال العام المنصرم، أما المشاغبون منهم فيجدون قطعا من الفحم.
تعيد هذه التقاليد إحياء اللحظة.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من قناة يورونيوز